سام برس
رفعت أسرة صبي أميركي مسلم، الاثنين، دعوى على مسؤولي مدرسة اتهموا ابنها بحمل قنبلة، وتبين لاحقا أن الاتهام غير صحيح.

وتقول الأسرة في دعوتها المرفوعة إن المسؤولين انتهكوا الحقوق المدنية لابنها، مشيرة إلى أن الدعوى تشمل ملاحقة مدرسة "إرفينغ إندبندنت"، وناظرها، ومدينة "إرفينغ" في ولاية تكساس.

ومن جهتها، قالت متحدثة رسمية باسم الإدارة التعليمية في المنطقة إنها ستصدر بيانا بهذا الشأن لاحقا.

وتعود القصة إلى سبتمبر 2015، عندما جلب الطالب أحمد محمد ( 14 عاما) ساعة صنعها في منزله ليعرضها في المدرسة، واتهم مسؤولو المدرسة محمد بأنه يحمل قنبلة مزيفة.

وتعرض التلميذ إلى الفصل والاعتقال، أسقطت التهمة عن التلميذ، لكنه مازال مفصولا.
*سكاي نيوز عربية

حول الموقع

سام برس