سام برس
في صفحتة على مواقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك تقدم الاخ"توفيق سعد القدمي" مدير عام القناة التعليمية واحد مؤسسي المشروع ومتابعيةمنذ الوهلة الاولى لبناءةبشكوى عاجلة الى الاخ رئيس الجمهورية عبدربة منصور هادي بالنظر في قضيتةالتي تعتبر نوعا من الاقصاء والتهميش والابتزاز ،ودفع لثمن النزاهه لرفضة الانجرار واللهث وراءالفساد حيث قال بأنةوبمجرد تعيين "عبدالله الحامدي" نائبا لوزير التربية والتعليم حسب ماورد في صفحة القدمي ومنذ جلوسة على الكرسي استدعاه طالبا منة تمكينة من الاستيلاء على ثلثي مخصصات القناة التعليمي كصورة من صور ممارسةالفساد مقابل بقائي في عملي الا انني والحديث للقدمي اعتذرت ورفضت رغم ممارستة للضغوط والتهديد بعلم الوزير السابق "الجوفي" وبلغت جميع الجهات المسؤولة كهيئة مكافحة الفساد والامن القومي والجهاز المركزي للرقابه قبل ايقافي بخمسه شهور ،لكن الحامدي نفذ تهديداتة واوقفني من عملي دون تحقيق أواجراء قانوني ولجأت الى محكمة شمال الامانة لاصدار حكم قضائي لالغاء قرار الايقاف غير انة مارس الاحتيال بأن القضية جنائية حسب ماورد في صفحة القدمي فقضت المحكمة بايقاف استصدار الحكم حتى يتم البت في مزاعمةالكيدية واحضر ستة محامين ضدي وضرف عليهم من المال العام خمسة ملايين من اموال الشعب ،ومنذ العام 2009م وحتى الان ومايزال توفيق القدمي يدفع ثمن نزاهتةويستغل الطرف الاخر علاقاتة الشخصيةفي التأثير على العدالة وأنه من خلالصفحتة ووسائل الاعلام الشريفة يطرح قضية بأعتبارها قضية رأي عام خصوصا في ظل الظروف الاستثنائية التي صار الكثير من الموظفين الشرفاء ضحايا لسلطة الاشخاص بعدان مسة الضر واملة بعد الله سبحانة وتعالى أن تصل الى الرئيس عبدربة منصور للبت فيها بصورة عاجلة وأخذها بعين الاعتبار والانصاف بأعتبار الاخ الرئيس هو الراعي والاب الاول لكل ابناء الشعب اليمني كبارا وضغارا وان القوانين هي مرجعية الجميع طالما ونحن ننشد الدولة المدنية الحديثة لان توسع مثل هذة القضايا وعدم الانصاف فيها يضعف هيبة الدولة ويعجل بسقوطها

حول الموقع

سام برس