سام برس
مثل ظهور الرئيس السابق علي عبدالله صالح .. رئيس المؤتمر الشعبي العام في حوارة مع قناتي ازال واليمن اليوم صدمة كبيرة وأنتكاسة لبعض القوى السياسية وفي طليعتها حزب التجمع اليمني للاصلاح الذي دأب على تظليل الرأي العام اليمني بأختلاق الاشاعات والاباطيل وأثارة البلبلة عبرالمواقع الاخبارية الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي التابعة لة والتي سارعت الى نشر اخباراً ملفقة وتخل بأخلاقيات المهنة ومسيئة لحرية الكلام والديمقراطية بتحريضها للمواطنين وهم بهذة الممارسات يبتعدون عن الاستقامة السياسية التي تتمثل في اللياقة والكياسة ، بأن الزعيم علي عبدالله صالح تارة محتظر وأخرى في حالة موت سريري وثالثة بأنة ميت ، في استنساخ وتطور جديد "لحديث "الافك التي تمارسة قيادة اخوان اليمن للتدليس ونشر الفوضى التي تتبناة قولا وفعلا ، نتيجة الفشل السياسي الذريع وحالة هستيريا الانقضاض على السلطة بأي وسيلة واي ثمن في حالة ملفتة للتمرد عن القيم الاسلامية النبيلة التي تدعوا الى التسامح والترفع والسمو عن الاحقاد حتى صاروا أحقد من جمل ، وفي حوارة المفاجىء مع قناتي ازال واليمن اليوم أظهر الرئيس السابق علي عبدالله صالح - رئيس المؤتمر الشعبي العام أن خيط الكذب قصير وأن تلك الوسائل والمواقع الاخبارية تنتهج سياسة التظليل والتزوير والارتهان وتستغل مناخ الديموقراطية والحرية للاجهاز على السلطة وتصفية الخصوم رغم عدم ايمانها بتلك المناخات المضيئة حيث أوضح صالح بان الشائعات التي نشرتها مواقع الاصلاح عن سفرة الى السويد والترويج لوفاته.. حيث قال أنني توفيت بالفعل في الحادث الاجرامي والارهابي في أول جمعة رجب من العام 2011 م في جامع دار الرئاسة الذي دبرتة حركة الاخوان المسلمين ، مظيفاً بأنهم ربما يكونوا وراء جميع حركات الاغتيال التي طالت الكثير من القيادات الامنية والعسكرية لتصفية حسابات معينة بغرض الانقضاض على ماتبقى من السلطة وقال بأن اطلالتة على الاعلام مثلت مشكلة سرعان ماتقوم وتقعد الدنيا ومايرافق ذلك من طلب العزل السياسي وتحدث بأنة سلم السلطة سلمياً وأنة سيستمر في مزاولة عملة السياسي كرئيساً للمؤتمر الشعبي العام ، مذكراً بأن المؤتمر الشعبي العام حزباًرائداًحقق الكثير من الانجازات .

حول الموقع

سام برس