سام برس
أدت جريمة أختفاء الطفل محمد عبدالواسع الحمادي الذي يبلغ "السنةالثانية" من عمرة في محافظة تعز الى صدمة كبيرة في أبناء تعز والمجتمع اليمني عندما عثر علية مرمياً بعد مفارقته للحياة في أحد الاماكن بمنطقة " حريق " بمدينة تعز .حيث مثلت الجريمة الشنعاء بمثابة الرعب والزلزال المدمر للاخلاقيات خصوصاً بعد أن تم " تجريدة من ملابسة" في واحدة من "أبشع جرائم الطفولة" بمدينة تعز ، وفقا لمانشرة " يمن فويس " وان الطفل تم أختفاءه فجأة في 30 رمضان 27 يوليو 2014م عندما كان بمعية والده في مسجد القرية أثناء تأدية صلاة العشاء وكان بجواره حتى الركعة الثالثة ثم خرج الأب من المسجد بعد انتهاء الصلاة مباشرة يبحث عن طفله بعد دقائق ولم يجده ،ورغم ابلاغ والدة للجهات الامنية الا انها حتى اللحظة لم تتعرف على الجناة.

حول الموقع

سام برس